lundi 22 janvier 2018
بيوت صفاقس هجرها أهلها وسكنها مشرّدون
"صانع الأحذية" ينقرض في تونس
vendredi 19 janvier 2018
خريطة تونس الحقيقية
ويترك لنا بعد خروجهم اي الفرنسيين شرذمة وحثالة فرنكوفونية من أشباه البشر نعاني منها إلى يومنا هذا والتي لاتريد لتونس العودة الى ماكانت عليه من عزة وقوة خاصة من امتداد جغرافي المتمثل في اﻷراضي الغنية بالموارد الطبيعية استعفرالله ياربي ..والله لا اعترض على قضائك ولا على حكمك..تمنيت من القهر والحزن و من الغلب ان اعيش في عهد اللي كانت تونس دولة بالفم المليان..عهد حمودة باشا وخيرالدين باشا وعلاش لا عهد ابن خلدون وعهد الرجال والعلماء والعظماء
.مليت عيشة الذل والهوان واﻹستعمار و الضعف والتخلف والتقهقر وعهد الهزايم وعهد الفضايح والرخص والبخس وعهد الليبي والدزيري اللي يتطاول في على التونسي ويقولو يا تونسي انا نجيك لتونس نشريك بفلوسي وكان موش انا راك مت بالجوع عهد اللي التونسي يلحس فيه لسواح فقراء ومنتفة من فرنسا وانقلترا وألمانيا. .مليت نشوف تونس بلاد الخير والعز فيها عايلات من عهد اﻹستعمار عهي الوحيدة
المدن التّونسيّة في الرّحلات والمراسلات الأجنبيّة: تونس
«ذات ربيع، منذ ثلاث سنوات خلت، كان مجيئنا إلى تونس رائعا. كانت وما زالت مدينة كلاسيكية جميلة، رغم تشوهها بالشوارع الكبرى التي تخترقها، مدينة متسقة ومتناغمة. بيوتها البيضاء تبدو كأنها مضاءة في الليل بحميمية، مثل فوانيس مرمرية
مكونات الغرفة التونسية قديما
ومن بين الألبسة والأثاث في الغرفة، نجد أنواعًا من ثياب العروس فالعائلات الميسورة تحتفظ بكسوتها التي تعتبر ثروة باعتبار مخيطها بالفضة والذهب
ومن ميزات هذه الغرفة أن بها حمامًا على شاكلة البناءات الحديثة يضم حوضًا كبيرًا من الرخام وقنوات لمده بالماء الساخن ينزل من الطابق العلوي وتتم عملية التسخين بخزان يشتغل بالفحم. ويضم الحمام كل المستلزمات كـ"القبقاب اللوح" و"القبقاب الفضي" و"الطفالة" و"الفلاية" و"الصابون التقليدي" والعطور وأدوات عتيقة للحلاقة
الطابق الأول من "دار الصيد" وهو عبارة عن فناء أصغر في الجزء العلوي ويضم "الماجل" الذي تخزن فيه مياه الأمطار وبجواره آلة تسخين الماء بالفحم. وتعلّق على الجدار "الفتاشة"، وهي آلة حديدية لرفع الحاويات التي تسقط في البئر. كما وضعت في الفناء الصغير بعض الجرار التي تخزن فيها الحبوب والزيت والمخزون السنوي من "العولة
ويضم المطبح كوانين تشتعل بالفحم وهي مشيدة في الجدار ويطلق عليها "الوجق" وتوضع عليها كافة أنواع القدور. كما وجدنا بالمطبخ أنواعًا عديدة من الخزفيات تختلف أحجامها وأشكالها حسب طبيعة الاستعمال ومنها "العجان"، و"الزير"، و"الغراف"، و"الكسكاس"، و"التبسي" و"الخوافيكما نجد جميع أنواع القدور النحاسية سواء كبيرة الحجم المستعملة في الطهي في المناسبات والأعياد أو صغيرة الحجم المستعملة في الأيام العادية ومن بينها "الحلّة" و"النحاسة الكبيرة
الثياب في الدواليب الخشبية أو ما يطلق عليه "بالقلص" البرنوس الأبيض والرمادي والبنيّ "الأشخم"، كما نجد من ملابس الزوجة "الحايك" الأسود والأبيض و"السفساري" و"فراشية الصوف". وتتجهز الغرفة بزربية "علوشة"، وهي الزربية القيروانية الصنع، وستائر من الحرير الأحمر القاني توضع خلف الإطار الخشبي المحيط "بالسدّة" لتفصل بين السرير وباقي الغرفة عند النوم.
وفي "المجلس"، توجد ثلاثة أرائك وساعة جدارية ضخمة تتوسط الحائط وعلى "المرفع" الخشبي توضع قوارير العطور ومرش "الزهر" و "العطرشية". وما استرعى انتباهنا وجود ستائر عليها نقائش غربية تعود إلى القرون الوسطى ذات دلالات دينية مسيحية كما لاحظنا رسومات لنجمة سداسية في أكثر من مكان
تونس.. غَنَج المدينة
الإجابة تونس.. هكذا رأى المصريون ثورة الياسمين